50 خطأ تدمر رجيمك
كم مرة كنت فيها مسرعاً من أجل أن تصل إلى وجهة معينة، وتجد أن هذا الطريق كان مغلقاً، والانعطافات كانت قد تم إعدادها، وطريقك السريع المألوف لم يعد قابلاً للعبور؟ إحباط، أليس كذلك؟ إذا فكرت في الأمر، تجد أن تخفيف الوزن يمكن أَن يَكون تقريباً نفس الشيء. نحن نبدأ الحمية، وعادة هي آخر خطة عصرية مسلحة بالنوايا الطيبة والكثير من الرغبة، بينما نسلك طريقاً مألوفاً جداً، ثم نفاجأ بحاجز الطريق! أحدهم يجلب الكعك للعمل، قد تنسى غداءك الصحي في البيت، أَو ـ وهو الأسوأ ـ أن تقضي يوماً سيئاً وتَستسلم حتى لليوم التالي. عملت ذلك عدة مرات دون أن أهتم بالاعتراف. ما الذي يمكنني من النجاح في فقدان 130 رطلاً (81 كيلو غرام) وأظل أحتفظ بوزني هذا لأكثر من سبع سنوات؟ بالطبع إيجاد الانعطافات الجيدة عبر حواجز الطرق الحتمية! من المهم أن يعرف الإنسان كيف تبدو الحياةَ غير السليمة. وبهذه الطريقة يمكنك أن تميز بأمانة الأشياء التي يمكن أن تقوم بها، وتلك المجهولة لديك، والتي كانت تضع الموانع والعراقيل في طريق جهودك من أجل لياقتك. لذا، من هنا سنذهب. لاحظ هنا إذا كنت ترى نفسك في أي من هذه الأخطاء. خمسين خطأ أعدها أخ...